قد كنت في غربة أو كنت في ظنٍ
ثم انثنيت، وبي شوقٍ إلى وطني
قد خدَّروني بألفاظٍ مُنَمَّقَةٍ
وطلَّ سهرهم ينصبُّ في أذني
حتى انخدعت بما قالوا وما سردوا
يوم انخدعتَ بهم، كم كان أبرأني
ثم انثنيت، وبي شوقٍ إلى وطني
قد خدَّروني بألفاظٍ مُنَمَّقَةٍ
وطلَّ سهرهم ينصبُّ في أذني
حتى انخدعت بما قالوا وما سردوا
يوم انخدعتَ بهم، كم كان أبرأني