معلمين كذبة
وَلكِنْ، كَانَ أَيْضًا فِي الشَّعْبِ أَنْبِيَاءُ كَذَبَةٌ،
كَمَا سَيَكُونُ فِيكُمْ أَيْضًا مُعَلِّمُونَ كَذَبَةٌ،
الَّذِينَ يَدُسُّونَ بِدَعَ هَلاَكٍ.
وَإِذْ هُمْ يُنْكِرُونَ الرَّبَّ الَّذِي اشْتَرَاهُمْ،
يَجْلِبُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ هَلاَكًا سَرِيعًا.
(2 Peter 2:1)
ابتلت الشعوب اليوم بأناس يدعون إلى التدين بتعاليم كاذبة وبدع هدامة,نرى اغلب الدول التي تعاني من العنف والقتل والجريمة هي الدول التي يتواجد فيها هؤلاء يدسون بدع القتل والعنف وتكفير الآخرين, وبذلك شوهوا فكر المحبة والسلام وية والإبداع,فدفعوا الكثيرين للأحاد وإنكار وجود الله, لأن الله بفكر هؤلاء المعلمين الكذبة ما هو إلى شخص متسلط يدعو فئة من الناس ليقتلوا أللآخرين, فهرب الكثيرين إلى دين اسمه ألا دينين وانأ في فترة من حياتي كنت منهم هربا من هذا اله الذي يضل من يشاء ويهدي من يشاء ويقتل ويدمر من يشاء بالكوارث والزلازل والفيضانات, والناجون عندما يموتون سيزجون بالنار والجحيم الأبدي,هذا اله لا يستطيع أن ينقذ وينجي أي شخص, يبحث عن أناس يعبدوه ليلا ونهارا لا يضيفون للحياة أي شيء. وفعلا لم نرى عند هؤلاء أو أتباعهم أية اكتشاف أو اختراع أو أبداع سوى كلام الذي يشحن الآخرين عاطفيا ويغيب عقولهم عن التطور والحضارة.
اله المحبة والسلام والصلاح الذي خلق الكون وأبدع في خلقه فأصبح تحفة فنية رائعة الجمال تحكمه قوانين دقيقة لازال علماء الطبيعة والحياة والاجتماع يكتشفونها يوما بعد يوم.أعطى الإنسان حرية الاختيار وفق قانون أدبي وأخلاقي يحكم العلاقة بينه وبين الإنسان,وبين الإنسان وأخيه الإنسان ووضع له طريق الحياة وقال له ناصحا لا فارضا (أشهد عليكم اليوم السماء والأرض. قد جعلت قدامك الحياة والموت. البركة واللعنة. فاختر الحياة لكي تحيا أنت ونسلك. (Deuteronomy 30:19),هذا هو اله الصالح,وليس أله الشرير الذي رسمه الأنبياء والمعلمون والمتدينين ولا دينيين الكذبة الذين أنكروا الرب الذي اشتراهم وجلبوا على أنفسهم وعلى أتباعهم من السذج والمخدوعين الهلاك السريع بقتل بعضهم البعض أو باختيار الطرق والكثيرة والواسعة التي تؤدي بعيدا عن اله المحبة والمعرفة والتطور والسلام وفي النهاية الهلاك.
يا رب إنا أؤمن انك أله صالح عظيم
إله مبدع خلقت كل الكون وأبدعت في خلقه,
وهو يحدث بعظمتك وأعطيت الإنسان ية في الاختيار.
لم تعد تسمي من يختاروا طريق الخلاص عبيدا بل أحباء.
انتشلت الكثيرين وانتشلتني من ظلمة وضلال العالم
لتجلسني في نور محبتك.
أنت اله صالح ولا يدنو الشر منك,
طلبتي أن تظهر مجدك وعظمك ومحبتك
ليختبرها الضالين والمعلمين والمتدين والمعلمين الكذبة
أمين
وَلكِنْ، كَانَ أَيْضًا فِي الشَّعْبِ أَنْبِيَاءُ كَذَبَةٌ،
كَمَا سَيَكُونُ فِيكُمْ أَيْضًا مُعَلِّمُونَ كَذَبَةٌ،
الَّذِينَ يَدُسُّونَ بِدَعَ هَلاَكٍ.
وَإِذْ هُمْ يُنْكِرُونَ الرَّبَّ الَّذِي اشْتَرَاهُمْ،
يَجْلِبُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ هَلاَكًا سَرِيعًا.
(2 Peter 2:1)
ابتلت الشعوب اليوم بأناس يدعون إلى التدين بتعاليم كاذبة وبدع هدامة,نرى اغلب الدول التي تعاني من العنف والقتل والجريمة هي الدول التي يتواجد فيها هؤلاء يدسون بدع القتل والعنف وتكفير الآخرين, وبذلك شوهوا فكر المحبة والسلام وية والإبداع,فدفعوا الكثيرين للأحاد وإنكار وجود الله, لأن الله بفكر هؤلاء المعلمين الكذبة ما هو إلى شخص متسلط يدعو فئة من الناس ليقتلوا أللآخرين, فهرب الكثيرين إلى دين اسمه ألا دينين وانأ في فترة من حياتي كنت منهم هربا من هذا اله الذي يضل من يشاء ويهدي من يشاء ويقتل ويدمر من يشاء بالكوارث والزلازل والفيضانات, والناجون عندما يموتون سيزجون بالنار والجحيم الأبدي,هذا اله لا يستطيع أن ينقذ وينجي أي شخص, يبحث عن أناس يعبدوه ليلا ونهارا لا يضيفون للحياة أي شيء. وفعلا لم نرى عند هؤلاء أو أتباعهم أية اكتشاف أو اختراع أو أبداع سوى كلام الذي يشحن الآخرين عاطفيا ويغيب عقولهم عن التطور والحضارة.
اله المحبة والسلام والصلاح الذي خلق الكون وأبدع في خلقه فأصبح تحفة فنية رائعة الجمال تحكمه قوانين دقيقة لازال علماء الطبيعة والحياة والاجتماع يكتشفونها يوما بعد يوم.أعطى الإنسان حرية الاختيار وفق قانون أدبي وأخلاقي يحكم العلاقة بينه وبين الإنسان,وبين الإنسان وأخيه الإنسان ووضع له طريق الحياة وقال له ناصحا لا فارضا (أشهد عليكم اليوم السماء والأرض. قد جعلت قدامك الحياة والموت. البركة واللعنة. فاختر الحياة لكي تحيا أنت ونسلك. (Deuteronomy 30:19),هذا هو اله الصالح,وليس أله الشرير الذي رسمه الأنبياء والمعلمون والمتدينين ولا دينيين الكذبة الذين أنكروا الرب الذي اشتراهم وجلبوا على أنفسهم وعلى أتباعهم من السذج والمخدوعين الهلاك السريع بقتل بعضهم البعض أو باختيار الطرق والكثيرة والواسعة التي تؤدي بعيدا عن اله المحبة والمعرفة والتطور والسلام وفي النهاية الهلاك.
يا رب إنا أؤمن انك أله صالح عظيم
إله مبدع خلقت كل الكون وأبدعت في خلقه,
وهو يحدث بعظمتك وأعطيت الإنسان ية في الاختيار.
لم تعد تسمي من يختاروا طريق الخلاص عبيدا بل أحباء.
انتشلت الكثيرين وانتشلتني من ظلمة وضلال العالم
لتجلسني في نور محبتك.
أنت اله صالح ولا يدنو الشر منك,
طلبتي أن تظهر مجدك وعظمك ومحبتك
ليختبرها الضالين والمعلمين والمتدين والمعلمين الكذبة
أمين