(( عندما تقرع الأبواب الأربعة ولا تجد جواباً فديتكَ عمري ..؟؟ ))
في لحظةٌ أتفاجأ أني طرقتُ الأبواب الأربعة فلم أجد باباً مفتوحاً أعود وأنا كسير الأجنحة ..؟
ليس أمراً هيناً فعندما يقرر المرء أن يعيش في حالة حب ,
سيواجه عدة عقبات ولكن ..!!
عندما يعكف في مطاردة تلك الحبيبة التي أغلقت كل الأبواب لتقول هيأت لك فما أن تمضي ساعة في الحديث حتى يكون باب القهر والغبن على روحك التي أستبدتها تلك الماردة وسيكتشف إن حالفه الحظ أنها جميعها عوارض مصطنعة وأن معظمها مما جَنَت يداه ..!!
بل قد تكون في يقة والواقع غير قائمة .
والجانب الأكبر في تلك العقبات متعلق بانتحال المعاذير هرباً من مواجهة تحديات الحب .
والذي يقع في حبائل تلك الروادع ويصده عن الحب مثل هذه العقبات المزعومة ,
سوف يتهم نفسه دائماً بالعجز والقصور والفشل وهناك حقا من المبررات ما قد يسمح للمرء أن يدير ظهره للحب لأمور خارجه عنه فقد يظن وأن بعض الظن أثم ..؟ أن الآخرين سيئون لدرجة أنهم يهزؤون به في معظم ردودهم وأنهُ قد تأصل فيه الفساد واستشرى ,
وأنهُ لا أمل في أصلاحه فهو يرتكب المأثم والفجور والحماقة لمحاولة تحويل المستحيل ..؟
وقد يحسب الإنسان بطبيعته خصيم مبين ..؟
أليس من الحكمة إذن أن يجتنب هذا الشارد تلك المتاعب وينصرف عن مصاحبته ..؟
ألن يكون غِرَّا طائشاً سقيماً لو أنهًُ ذهب يبحث عن الآلام والمتاعب ..؟
وقد يحتج بأن العوائق والسدود المقامة على طريق الحب لا تُقهر ولن تزول , والتاريخ خير شاهد ألا تصبح محاولته لإزالة تلك الحواجز أشبه بمحاولة نملة لتغيير مجرى النهر ..؟
ما أضيع الوقت والجهد إذن ..!!
وفي هذا الحال قد يجلس مسترخياً واثقاً من قدرته على أن يُحب وأن يكون محبوباً ولكن ..!!
ما الذي يدعوه إلى ارتكاب حماقة المقامرة بسكينته وأمنه وراحة باله من أجل آتٍ غير مضمون ..؟!
كثيراً . ما يقبع المرء مستخفياً مستريحاً خلف هذه الدعائم الذهنية مدى العمر . ولا يحاول مطلقاً أن يبحث عن علاقتها بعجزه عن تكوين روابط جادة مثمرة ,
وبتقصيره في الاستمتاع بالتجارب والخبرات الهامة الملهمة .
ربما هناك أرض للأحياء وأخرى للموتى والجسر بينهما هو الحب إنه يقة الوحيدة وطوق النجاة المتفرة
ماذا يجب علي أن أفعل يا قلبي فديتك يا عمري أعيريني اً مليء بالحنان أعيريني قامتاً ترفع الرأس فأنا
لا أقبل بما دون السحاب .؟؟
أما أن تعودي وتقولي فديتك يا عمري وأما أن أكون أنا من يتخذ القرار فوالله أنها صدمه عانقتُها في ذلك الصباح الذي رأيتهُ صباحاً ممتعاً وكأني أتلمس بيدي تلك العظيمة الممشوقة .
أجعلي كل أبوابكِ المصفدة هي هيا أبواب دخولي وخروجي في هذا القصر المليء بالتفاخر يا قلبي .
أو أعيديني حيثُ كنت أنا فقد كنتُ ذلك الطفل الضائع بين صراع أطفال الحي مرتاً يسرقوني طعامي ومرتاً أنا اسرقهم خبزهم مرتاً يأخذون اللعابي ومرات أخذهم في تكسير ألعابهم
سيدتي : كم هي صعبتاً علي العيشة في هذه القصور الفاخرة صحيح أنا ملكُ أبن ملك ولكن تواضعي يحب البراءة
كم هو جميل وقوفي على تل الجبل وألامس السحاب وانظر إلى السماء واحدث أصحابي يا قومي هل تعلمون
ماذا أريد : ينظرون لي نظرة تأمل ..؟
لن أقبل بما دون هذا السحاب نعم هكذا أنا صعب المنال وسبق وأني قلتها رغم قصر قامتي لكن أهدافي هي طويلة أتمنى لكم وقتاً ممتع يا سادة وتحياتي
في لحظةٌ أتفاجأ أني طرقتُ الأبواب الأربعة فلم أجد باباً مفتوحاً أعود وأنا كسير الأجنحة ..؟
ليس أمراً هيناً فعندما يقرر المرء أن يعيش في حالة حب ,
سيواجه عدة عقبات ولكن ..!!
عندما يعكف في مطاردة تلك الحبيبة التي أغلقت كل الأبواب لتقول هيأت لك فما أن تمضي ساعة في الحديث حتى يكون باب القهر والغبن على روحك التي أستبدتها تلك الماردة وسيكتشف إن حالفه الحظ أنها جميعها عوارض مصطنعة وأن معظمها مما جَنَت يداه ..!!
بل قد تكون في يقة والواقع غير قائمة .
والجانب الأكبر في تلك العقبات متعلق بانتحال المعاذير هرباً من مواجهة تحديات الحب .
والذي يقع في حبائل تلك الروادع ويصده عن الحب مثل هذه العقبات المزعومة ,
سوف يتهم نفسه دائماً بالعجز والقصور والفشل وهناك حقا من المبررات ما قد يسمح للمرء أن يدير ظهره للحب لأمور خارجه عنه فقد يظن وأن بعض الظن أثم ..؟ أن الآخرين سيئون لدرجة أنهم يهزؤون به في معظم ردودهم وأنهُ قد تأصل فيه الفساد واستشرى ,
وأنهُ لا أمل في أصلاحه فهو يرتكب المأثم والفجور والحماقة لمحاولة تحويل المستحيل ..؟
وقد يحسب الإنسان بطبيعته خصيم مبين ..؟
أليس من الحكمة إذن أن يجتنب هذا الشارد تلك المتاعب وينصرف عن مصاحبته ..؟
ألن يكون غِرَّا طائشاً سقيماً لو أنهًُ ذهب يبحث عن الآلام والمتاعب ..؟
وقد يحتج بأن العوائق والسدود المقامة على طريق الحب لا تُقهر ولن تزول , والتاريخ خير شاهد ألا تصبح محاولته لإزالة تلك الحواجز أشبه بمحاولة نملة لتغيير مجرى النهر ..؟
ما أضيع الوقت والجهد إذن ..!!
وفي هذا الحال قد يجلس مسترخياً واثقاً من قدرته على أن يُحب وأن يكون محبوباً ولكن ..!!
ما الذي يدعوه إلى ارتكاب حماقة المقامرة بسكينته وأمنه وراحة باله من أجل آتٍ غير مضمون ..؟!
كثيراً . ما يقبع المرء مستخفياً مستريحاً خلف هذه الدعائم الذهنية مدى العمر . ولا يحاول مطلقاً أن يبحث عن علاقتها بعجزه عن تكوين روابط جادة مثمرة ,
وبتقصيره في الاستمتاع بالتجارب والخبرات الهامة الملهمة .
ربما هناك أرض للأحياء وأخرى للموتى والجسر بينهما هو الحب إنه يقة الوحيدة وطوق النجاة المتفرة
ماذا يجب علي أن أفعل يا قلبي فديتك يا عمري أعيريني اً مليء بالحنان أعيريني قامتاً ترفع الرأس فأنا
لا أقبل بما دون السحاب .؟؟
أما أن تعودي وتقولي فديتك يا عمري وأما أن أكون أنا من يتخذ القرار فوالله أنها صدمه عانقتُها في ذلك الصباح الذي رأيتهُ صباحاً ممتعاً وكأني أتلمس بيدي تلك العظيمة الممشوقة .
أجعلي كل أبوابكِ المصفدة هي هيا أبواب دخولي وخروجي في هذا القصر المليء بالتفاخر يا قلبي .
أو أعيديني حيثُ كنت أنا فقد كنتُ ذلك الطفل الضائع بين صراع أطفال الحي مرتاً يسرقوني طعامي ومرتاً أنا اسرقهم خبزهم مرتاً يأخذون اللعابي ومرات أخذهم في تكسير ألعابهم
سيدتي : كم هي صعبتاً علي العيشة في هذه القصور الفاخرة صحيح أنا ملكُ أبن ملك ولكن تواضعي يحب البراءة
كم هو جميل وقوفي على تل الجبل وألامس السحاب وانظر إلى السماء واحدث أصحابي يا قومي هل تعلمون
ماذا أريد : ينظرون لي نظرة تأمل ..؟
لن أقبل بما دون هذا السحاب نعم هكذا أنا صعب المنال وسبق وأني قلتها رغم قصر قامتي لكن أهدافي هي طويلة أتمنى لكم وقتاً ممتع يا سادة وتحياتي