مؤلِمٌ أنْ تستجدي الفرحْ ! أن تضحكَ ضحكةً بلهاءْ ,
لتَبْكيْ بَعدها بِشَكلٍ يَدعو للرُثاء , أسألُ نَفْسِيَ دائِمَاً .. لمَ البُكاء !
ليسَ لأنّ الأمرَ يَسْتَدعيْ ذلكْ !
بَل لأنّه اللغةُ الوحيدةُ التي أستطيعُ الصُراخَ بها حالَ حُزنيْ "(
تركتنيْ الكِتابةَ , ما عادت تسهرُ معي .. !
ما عادَتْ تكترِثُ لِكآبَتيْ وَ تُخَفِّفُ مِنْ حِدّتها قِليلاً ,
لا شيءً أملِكُهُ سوى البُكاء ، علّهُ يُجدي !
لتَبْكيْ بَعدها بِشَكلٍ يَدعو للرُثاء , أسألُ نَفْسِيَ دائِمَاً .. لمَ البُكاء !
ليسَ لأنّ الأمرَ يَسْتَدعيْ ذلكْ !
بَل لأنّه اللغةُ الوحيدةُ التي أستطيعُ الصُراخَ بها حالَ حُزنيْ "(
تركتنيْ الكِتابةَ , ما عادت تسهرُ معي .. !
ما عادَتْ تكترِثُ لِكآبَتيْ وَ تُخَفِّفُ مِنْ حِدّتها قِليلاً ,
لا شيءً أملِكُهُ سوى البُكاء ، علّهُ يُجدي !
لا يوجد حالياً أي تعليق