منتدى شباب مسرح القديس بروفوريوس بديروط الشريف
مرحبا بوجودك معنا فى منتدى مسرح القديس بروفوريوس يشرفنا انضمامك الى فريق برروفوريوس بالتسجيل معنا فى المنتدى ومشاركتنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى شباب مسرح القديس بروفوريوس بديروط الشريف
مرحبا بوجودك معنا فى منتدى مسرح القديس بروفوريوس يشرفنا انضمامك الى فريق برروفوريوس بالتسجيل معنا فى المنتدى ومشاركتنا
منتدى شباب مسرح القديس بروفوريوس بديروط الشريف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

الموسيقى فى المسرح

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1الموسيقى فى المسرح Empty الموسيقى فى المسرح الخميس 23 مايو - 20:54

michael 3esam

michael 3esam
ابن الملك
ابن الملك

الموسيقي في المسرح


الموسيقي في المسرح نوعان

النوع الاول هو
التأليف الموسيقى

المـؤلف خصيـصا للعـرض وهو إنتـاج ابداعي موسيقى

لواضـع الموسيقي التصورية بلاتفاق مع المخرج لتحديد

وجهـة نظـر المخرج والتعبير عن الحالة النفسيه للممثل

أو التعـــبير عـن الجـــو الــدرامـــي فــي زمــن معــين

ونحـن لانحــبذ هــذا النـوع مــن المــوسيــقي التصــوية

للـعـرض المسرحي لانهـا عــادة ماتخــرج عـن سيــقاق

الحـالة النفسية للممثل أو التعبير عن الجو الملائم للحدث


والنوع الثانى هو
الاعداد الموسيقى

وهــو اختــيار المــخرج لقطــع موسيقــــية مناسبة لطبيعة

العـرض المسرحى الذى يقوم باخراجة بلإتفاق مع واضع

الموســيقي التصــويريه

وتلك هي الطـريقة الأمثل لضبط زمن الموسيقي من ناحية

ومـن الناحـية الآخــري سهولة الحصـول علي المـوسيقي

المعـبرة عـن الأجـواء النفسية المختـلفة

ويمكننـا الأن إستخــدام بعـض بـرامج الكمبيوتر الخـاصة

بمعالجـــة الصــوت ومــا اكثـرها الآن

والاعداد الموسيقي عادة يلجاء الية هواة المسرح

نظرا لضعف الامكانيات المادية




الموسيقي المسرحية


غالباً ما يعدّ الصوت والموسيقي تجزئين متممين للعمل المسرحي الناجح، والمؤثرات الصوتية والموسيقي التصويرية قديمان قدم المسرح، فمن عصر الطبول البدائية التي كانت تصاحب الطقوس الدينية إلى الصوت والموسيقي المصاحبة..

هذا يدل على أن الموسيقي المسرحية تزامنت بداياتها مع بدايات المسرح نفسه، فالإنسان عرف فن الموسيقى منذ قديم الزمان، وكان من البديهي أن يستخدمه عاملاً مساعداً في الفن المسرحي.

وكل من قرأ شكسبير لا بد أن يدرك أهمية الصوت والموسيقي في المسرح الإليزابيثي، ولوحظ مما دوّن من مذكرات عن الصوت أنها تكّون نسبة كبيرة من التوجيهات المسرحية، بينما نجد مثلا "موسيقى جدية عميقة من البراجيل"، "موسيقى ناعمة"، "موسيقى جدية وغريبة"، "أبواق من الداخل"، "نداءات السلاح"، "طبول وأبواق"، "عاصفة ورعد"، وهكذا.

وقد بلغ استعمال الموسيقي والمؤثرات حد الدقة في حالة الميلودراما وكما يفرض الاسم على هذا النوع من المسرحيات أن يعتمد اعتماداً كبيراً على الموسيقي بعنصر مهيأ للجو خاصة في مشاهد الحب واستدرار الشفقة أو الصراع العنيف لمواقف الشر.

والواقع أنه لم يحدث أي تغير جوهري بالنسبة للمؤثرات الصوتية والموسيقي التصويرية منذ عهد شكسبير حتى القرن العشرين الميلادي.

وتبدو الاتجاهات في هذا الموضوع في حالة مربكة، فبعض المسارح يحاول تجنب الإستعانة بالموسيقي من أي نوع، والبعض يستعين بها عندما يقتضي النص وجودها، وآخرون يستخدمونها أكثر من ذي قبل.

ويقول بعض المتابعين للحركة المسرحية "إن الموسيقي الجيدة والمناسبة في العرض المسرحي لا تساعد فقط المشاهدين، ولكنها تساعد كذلك الممثل، وردهم على من يزعم أنها تحطم نقاء الدراما، أن المسرح الحقيقي كان مزيجاً من فنون عدة وحرف ولا يزال، وأن تأثيره يجب الحكم عليه من تكامل هذه الفنون والحرف بشكل موحد وفعال، وليس بالحكم على عنصر واحد فقط

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى